(شبكة أجيال)-حقل الغاز في غزة، أو حقل مارين، اكتشفته شركة (بريتش غاز) عام 1999، وهو حقل محدود مقارنة بالمعايير العالمية لحقول الغاز، ويبلغ الاحتياطي فيه تريليون قدم مكعب، ويبعد عن الساحل 30 كم، وتبلغ تكلفة تطويره وتشغيله حوالي 2 مليار دولار، على مدار 12 سنة، هي العمر الافتراضي لاستثمار الحقل.
وعلمت أجيال من خبراء اقتصاديين أن تقديرات القيمة السوقية لاحتياطي الغاز الطبيعي في الحقل تتراوح ما بين 7-8 مليارات دولار، لكن هذا المبلغ قد يزيد وقد ينقص تبعا للأسعار العالمية للغاز خلال ال 12 عاما القادمة.
يشار إلى أن السلطة الفلسطينية ومصر وقعتا عام 2021 مذكرة تفاهم بشأن تطوير حقل الغاز البحري في غزة، وتجري حاليا محادثات منذ 20 شهراً مع الشركة المصرية القابضة للغاز الطبيعي EGAS للدخول كشريك عالمي مطور ومشغل للحقل، علما أن المطور العالمي لن تزيد حصته في شركة التطوير عن 45 %كحد أقصى.
ما يمكن استنتاجه لأي مراقب أن هناك ترتيبات بالتنسيق مع السلطة الوطنية قام بها المصريون بالفعل مع كل من إسرائيل وحركة حماس للبدء الفعلي باستخراج الغاز دون عوائق.
حقل مارين ليس الوحيدَ المكتشفَ قبالةَ قطاع غزة إذ أن هنا...
وعلمت أجيال من خبراء اقتصاديين أن تقديرات القيمة السوقية لاحتياطي الغاز الطبيعي في الحقل تتراوح ما بين 7-8 مليارات دولار، لكن هذا المبلغ قد يزيد وقد ينقص تبعا للأسعار العالمية للغاز خلال ال 12 عاما القادمة.
يشار إلى أن السلطة الفلسطينية ومصر وقعتا عام 2021 مذكرة تفاهم بشأن تطوير حقل الغاز البحري في غزة، وتجري حاليا محادثات منذ 20 شهراً مع الشركة المصرية القابضة للغاز الطبيعي EGAS للدخول كشريك عالمي مطور ومشغل للحقل، علما أن المطور العالمي لن تزيد حصته في شركة التطوير عن 45 %كحد أقصى.
ما يمكن استنتاجه لأي مراقب أن هناك ترتيبات بالتنسيق مع السلطة الوطنية قام بها المصريون بالفعل مع كل من إسرائيل وحركة حماس للبدء الفعلي باستخراج الغاز دون عوائق.
حقل مارين ليس الوحيدَ المكتشفَ قبالةَ قطاع غزة إذ أن هنا...